أن استخدام الترامادول تزايد في الفترة الأخيرة بحثا عن الفحولة وإطالة اللقاء الجنسي حيث اكتشف أنه يساعد علي تأخير القذف وبعد وضع محاذير بيعه تزايدت الكميات المهربة منه كما تبين من الدراسات أن خطورة الدواء المهرب في أنه لا يخضع للمعايير القياسية التي تطلبها وزارة الصحة لتأكيد فاعلية الدواء وجودته ومأمونية استخدامه وهذا ما يشكل خطرا كبيرا علي الأفراد الذين يستخدمونه والكارثة التي لا يعلمها متعاطوا العقار لهذا الغرض أن الاستخدام المستمر للترامادول يؤدي إلي فشل كامل للعملية الجنسية ويؤدي إلي البرود الجنسي مما يدمر العلاقة الحميمة بالكامل
حيث اعتقد الملايين من الشباب أن الترامادول يساعد على علاج مشاكل سرعة القذف وبالتالي إطالة العملية الجنسية أو الجماع يمكن أن يحدث بسبب أن الترامادول يؤثر على إعادة نقل مادة السيروتونين إلى الموصلات العصبية مما يؤدي إلى البطئ في ردة فعل الأعصاب وبالتالي إلى إطالة مدة الجماع قبل القذف .. ومن ثم فإن تأخر القذف يُعتبر أحد أعراض الترامادول الجانبية وهذا يحدث فى وقت قصير جدا ومع الاستمرار فى ادمان الترامادول تكون النتيجة الفعلية عدم القدرة على الانتصاب وبدون مؤشرات سابقة وفشل العملية الجنسية
للمساعدة فى الاقلاع عن ادمان الترامادول يمكنك الاتصال بمركز الريادة لعلاج الادمان والطب النفسى على رقم 01064555164